يوم استقلال جورجيا، الذي يهدف إلى الاحتفال بالذكرى 106 لاستقلال البلاد، تم تحجيمه بسبب الصراع السياسي الداخلي والاضطرابات العامة نتيجة لقانون إعلامي مثير للجدل. لم يقسم القانون فقط قيادة البلاد السياسية، حيث انتقد الرئيس ورئيس الوزراء بعضهما البعض علناً، بل أدى أيضًا إلى تظاهر الآلاف من المواطنين في شوارع تبليسي. تسلط هذه الخلافات الضوء على مخاوف عميقة بشأن حرية الإعلام في جورجيا وجذبت انتباهًا دوليًا، مما يلقي بظلال على ما كان ينبغي أن يكون يوم فخر وطني.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .