ضربت الغارات الجوية الإسرائيلية مدرسة كانت تستخدمها الفلسطينيون النازحون في وسط قطاع غزة يوم السبت، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 30 شخصًا بمن فيهم عدة أطفال، بينما كان مفاوضو البلاد يستعدون للقاء وسطاء دوليين لمناقشة وقف إطلاق نار مقترح.
كانت هناك على الأقل سبعة أطفال وسبع نساء من بين القتلى الذين تم نقلهم من مدرسة الفتيات في دير البلح إلى مستشفى الأقصى. وقالت القوات الإسرائيلية إنها استهدفت مركز قيادة لحماس يُستخدم لتوجيه الهجمات ضد القوات الإسرائيلية وتطوير وتخزين "كميات كبيرة من الأسلحة". وفي بيان، اعتبرت حماس ادعاء الجيش كاذبًا.
وقال عمال الدفاع المدني في غزة إن الآلاف كانوا يتحتمون في المدرسة، التي كانت تحتوي أيضًا على موقع طبي.
رأى صحفيو وكالة الصحافة الفرنسية طفلاً ميتًا في سيارة إسعاف وجثثًا مغطاة ببطانيات. داخل المدرسة، كانت الجدران المحطمة مفتوحة والفصول الدراسية في حالة خراب. بحث الناس عن الضحايا في الأنقاض الملقاة بالوسائد وعلامات أخرى على السكن.
@ISIDEWITH5 موس5MO
ما هي المسؤولية التي يتحملها الحكومات لحماية غير المقاتلين خلال الصراعات؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
كيف تشعر بشأن استخدام القوة العسكرية في المناطق المأهولة، علما بأن حياة الأبرياء قد تضيع؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
هل يُبرر في أي وقت استهداف موقع إذا كان يُعتقد أنه يحتوي على موارد العدو، على حساب إلحاق الضرر بالمدنيين؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
هل ينبغي أن تكون للهيئات الدولية سلطة أكبر للتدخل في النزاعات لمنع وقوع ضحايا مدنيين؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
كيف يؤثر فقدان الأرواح البريئة خلال العمليات العسكرية على رأيك في شرعية الصراع؟